xx لكم الثناء - فريق فكرة بين الانطلاقة والتطلع xx

حب لمصلانا اعتلى عريش قلوبنا ..فارتبط هذا الحب سابحاً في حب الله ،،، ومض أشعل النفوس فأقدمت تسعى نحو  رضا الله

وبحب الله التقت ألوان الواقع والأحلام لنطلقها فراشات ملونة ،سماؤها فكرنا الطامح

نسطر حرفاً .... ،، نرسم فناً .....،، نصمم خيراً

نتحد بحب الله لتكون فكرة ،، تلك التي نحكي لكن اليوم حكايتها ،، حكاية فكرة

آمنت بها قلوبنا ..... تعهدناها ...... فنمت ..... ونمت .... حكيناها بملء إيماننا بها ... فوصلت لكن اليوم وقريبا ستصل للعالم بإذن الله .

انطلقت فكرة من عالم الحلم لتشرق على أرض الواقع ..أرض تشع بالإيمان ،سعياً بالنفس لترقى وجذباً لصويحبات لنا وفقاء الدرب نحو ضفة إيمانية منتجة ،،،فاعلة ،،، مخلصة

نبذر ذكراً وتذكيراً ،نغرس أفكاراً وأنجماً تهدي بنورها حائراً . نزخرف مقطوعة الكون بحروف  وأفكار من جمااااال

هويتنا ،،، مشروع قائم على التعاون بيننا كمشرفات مصلى أحببنا مهمتنا وأردنا أن نعلن لمجتمعنا ومن ثم للعالم أننا قادرات على أن نصنع شيئاً مختلفاً متميزاً وأن نفتح للمصلى لآفاق عليا لا ينزل منها أبداً .

رسالتنا ،، أن نتعهد أفكارنا  التي آمنا بها لتنمو وتصبح حكاية نرويها بملء إيماننا بها لتصل إلى العالم فتسعده وتسعدنا  

رؤيتنا،،،، أن نكون انطلاقة لجيل رائد يتخذ رؤياه طريقاً لجنته

فلسفتنا،،، فكرة  تولد .... إ   إرادة تتجدد ،،،،،، طموح يتحقق بإذن الله    

أهدافنا ،،،   لن نصيغها لكن كلمات إنما سترونها واقعاً قريباً بحول الله وتوفيقه

منا  اجتهاد وسعي في مناكبها              ومنك يارب إحساناً  وتوفيقا

رفقة الخير أنتم لكم  نفكر ومعكم نبدع ،في انتظار آرائكم واستفساراتكم فالمرمن ضعيف بنفسه قوي باخوانه 

كانت معكم من فريق فكرة

نوره إبراهيم العبدالهادي

معلمة لغة انجليزية ومشرفة مصلى بالثانوية الرابعة بالقطيف

الأحساء  ،، ، الدمام ،  ، Chicago ،، Winnipage ،،، London Ontario  

محطات لي فيها حقائب وسكن ،، أؤمن ب ( من أراد استطاع ) و بـ ( إذا أردت أن ينجز لك عمل فأوكل به مشغول ) ، القلم رفيقي في الحل والترحال أهواه شكلاً ولوناً ...أفضل منه قلم الرصاص لربما تاركة بذلك مجالاً لممحاة الطرف الآخر .  

   صالحة علي القحطاني

بكالوريوس تربية وآداب قسم الدراسات الإسلامية كلية التربيه بأبها

1-عملت كمعلمة في محافظة سراه عٌبيدة التابعة لمنطقة عسير لمدة عشر سنوات وأيضا مشرفة مصلى لمدة عشر سنوات

2- في عام 1425 هـ حصل مصلى مدرستي على أفضل مصلى بالمحافظة

3- في عام 1428 هـ كٌلفت من مكتب الأشراف التربوي بمنطقة عسير

برئاسة قسم التوعية الإسلامية بمحافظتي ولكن حال نقلي للمنطقة الشرقية دون ذلك

4-  في عام 1429هـ نقلت للمنطقة الشرقية وعملت معلمة في الثانوية الأولى بدارين ومشرفة مصلى لمدة ثلاث سنوات

5- بفضل الله أنشئت في عام 1426هـ المكتبة الإسلامية في احد المراكز الإسلامية بدولة تشاد

6- وحاليا بفضل الله أعمل عضوه في برنامج تواصل بمركز الأميرة الجواهر.

وأطمح وثقتي بالله لاحد لها  أن يكون يوما مشروع فكرة صرح كبير للدعوة فقد تعلمنا نحن فريق فكرة أن نغتصب البسمة وننتزع الفرحة من أحضان المستحيل وان نتجاهل كل أحزاننا وآلامنا وان نضعها نصب أعيننا , تعلمنا أن القناعة كنز لكن الطموح كنوز وان نحتاج ليس لي

طاقاتنا وحسب إننا نحتاج إلي طاقاتنا السلبية وبشدة نحتاج أن نملك محولات نحولها الي طاقة ايجابية دافعة