++ للطـــــــارقات أبواب مدينتنا ++


مشرفة المصلى في أي مكاناً كنت ..... بإذن الله سنعبر من هنا جميعاً إلى سماوات الإبداع والتميز

وعند بوابة مدينتنا هناك ثمة أشياء تجعل من مقعدك "" مكاناً جميلاً "" تأمليها وستقضين في مدينتنا أوقاتاً سعيدة ...

** أنت صاحبة رسالة فكوني مختلفة >>> لنعطي من أنفسنا القدوة ولنملك زمام القلوب فنعقد عليها من محبتنا ومحبة الرسالة التي نحملها .. نعم هذه انت عزيزتنا مشرفة المصلى

أنت داعية للخير .. داعية للمثل الطيبة والأفكار الشريفة ،،لك عين على نفسك تراقب وتقّوم ، وعين أخرى معقودة على عالمك الخارجي فهي تبحث دائماً عن أرض خصبة تزرع فيها بذرة الدعوة الشريفة التي تحملينها .. وأرضك هي القلب والنفس والتعامل معهما يحتاج إلى فطنة وذكاء ومهارة .

يجب أن تقابلي الكل بما فيهم (ضغط الحصص ومهام المصلى ) برحابة صدر ،،يجب أن تعطي من نفسك القدوة والمثل الأعلى وتكوني بين الناس كالشامة .

** اجعلي ملامح خطواتك جميلة واترك بعدك أثراً أجمل ..... فـ < مدينة المصلى > بوجودكم أحلى ... تفاعلكم وتجاوبكم وطرحكم ،،،يرفع المعنويات ويسهل التعب ويجعلنا واثقين أننا على خيــــــــــــر .

** أنت منتجة دائماً .. كوني الأصل ولا تكوني نسخة ،،وليكن لك شخصيتك الفريدة وفكرك الراقي ..فكل ما طُرح من أنشطة هنا وبرامج إنما قصد بها إثراء فكرك لا إراحته بنسخها وتطبيقها نصاً ‘‘ بل كلنا شوق لذائقتك الإبداعية بإضافات تنقلها من أفكار حسنة إلى أحسن . وستغدين حكاية فريدة تتناقلها الأجيال وتفخر بها .

** استفسري عن كل ما يخطر ببالك ،، فنحن هنا من أجلك في

<<< محطة تزود >>>

فهي للطارقات أبوابنا حديثاً ،،يلجون منها إلى مدينتنا فلنحسن ضيافتهم .

×× تاريــخ المـــــدينة ××


تأسست مدينة المصلى في السابع عشر من شهر جمادى الآخر من عام 1431،، في إحدى ضواحي مملكة التدوين الشاسعة والممتدة في عالم الانترنت ‘‘ بسواعد الهمم ،، يقود زمامها أرواح مشحونة بالعزم مملؤة بالتفاؤل حملت على عاتقها كل ألوان الصبر الجميل ،، وتزودت بالتقوى ،موقنة باكتمال البنيان وإن طال بها الطريق أو ضاق بها الوقت .
حتماً لم تكن مسيرة البناء هادئة الليل أو مسرورة النهار ،،بل كانت مشوبة بالجهد والتعب ،تعترضها سدود وعقبات ،، لكن ثمة شيء بداخل تلك الأرواح يستحثها لمواصلة الطريق بعد أن لاح لها طيف مصلياتها آتياً من البعد البعيد ،، فلتبرق عيناك بالأمل فهناك سنلتقي بالقلوب العاملة الصابرة فتلتئم الجروح ويحلو اللقاء











0 التعليقات:


creation de site