تعاون ،، تميز ،، تجديد ،، متعة
هذه أبرز ملامح مهرجان الاختبارات الثالث ،، كلمات تختصر الكثير مما نود تدوينه هنا عن تجربتنا الرائعة في رابعتنا الأروع
مهرجان وجد النور على أرض مدرستنا صبيحة يوم السبت الموافق 17-1-1429 في تمام الساعة السابعة تنخضت بنا رابعتنا الودودة الولودة لكل جديد ومتميز على الساحة التعليمية .
** بدايات المهرجان **
بدأ التفكير والعمل الجاد لهذا المهرجان في نهايات شهر ذي الحجة وكان همنا الأكبر اختيار شعار نتمثله قولا وعملا وبدت لنا فكرة طرح مسابقة لجميع منسوبات رابعتنا الأم . فكانت المسابقة وتنافس فيها المتنافسات من طالبات ومعلمات وإداريات ،ن ونال شرف المنافسة غالياتنا المتحمسات لكل خير
الأستاذة – غادة ابو راسم الأستاذة – سارة الجبجوب
وكان الشعار
<< الاختبارات في رابعتنا قلب يحويك ونجاح يرضيك >>
وقبل الاختبار بساعات أخذ شعارنا الجديد مكانة المعهود "" عند بوابة المدرسة ""
** يومنا الأول في المهرجان **
أصبحنا يوم السبت وأصبح الخير يجري منسابا في أرجاء رابعة الخير بعد أن تهيأت بأروع ما لديها من حلل لتستقبل محبيها استقبال الأم الرءوم لأطفالها .و انساب الخير إلى قاعات الاختبار حيث القلوب المضطربة والنفوس الخائفة ليحتويها بالدفء الإيماني من خلال ما عودت به طالباتنا وملاحظاتنا من لذيذ العبارات وجمال التنسيق ما يبدل خوفهم أمنا وهمهم فرجا وما يحيل مرارة الاختبار وصعوبته إلى حلاوة النجاح والتفوق من خلال ( حلوى الاختبار )
ويتواصل عطاء الرابعة ليصل إلى أناس تعلمنا منهم أبجديات العمل المتقن والتفاني الآمحدود على أكتافهم نهضت (الرابعة ) وتحولت إلى (رائعة ) فكيف تنساهم وقد جاء وقت البر ورد الإحسان بالأحسن .
** اليوم الثاني للمهرجان **
ثمة أمور تميزنا بها هذا اليوم بدأت بانتهاء لجان الاختبار حيث انطلقت فعاليات
<< مهرجان التصحيح >>
مهرجان التصحيح ما هو إلا انطلاقة متجددة لأنشطة متميزة طرقت فيه ( أسرة المصلى ) المتعة من جميع جوانبها
"" الانظار ، والقلوب ، والعقول ""
فكم هي جميلة تلك الفترة التي قضيناها في (قاعة التصحيح ) ذلك المكان الذي أصبح يبعث في النفس الشعور بالارتياح والانس ،،وكم كانت تلك الفترة مريحة ونحن نصحح الورقة تلو الورقة بين زميلات في قمة الزمالة ،، تحيط بنا الخضرة من كل جانب فتتمتع بها انظارنا وتنشرح بها صدورنا .
ولمهرجان التصحيح لنا عودة ،، نطمع بجواركم .....
<< مهرجان التصحيح >>
مهرجان التصحيح ما هو إلا انطلاقة متجددة لأنشطة متميزة طرقت فيه ( أسرة المصلى ) المتعة من جميع جوانبها
"" الانظار ، والقلوب ، والعقول ""
فكم هي جميلة تلك الفترة التي قضيناها في (قاعة التصحيح ) ذلك المكان الذي أصبح يبعث في النفس الشعور بالارتياح والانس ،،وكم كانت تلك الفترة مريحة ونحن نصحح الورقة تلو الورقة بين زميلات في قمة الزمالة ،، تحيط بنا الخضرة من كل جانب فتتمتع بها انظارنا وتنشرح بها صدورنا .
ولمهرجان التصحيح لنا عودة ،، نطمع بجواركم .....
0 التعليقات:
إرسال تعليق