"" المهرجان الثالث - فعاليات - ""

،، اختيار الشعار  ،، 

وكان شعارنا ""  تصحيح fun   "" 

،، تهيئة لجنة تقدير الدرجات ،،

وحيث أن متعة القلب وأُنسه في ذكر الله  فقد عمدنا إلى طرق القلوب طرقات خفيفة  لعل تلك الطرقات تحدث  أثرا في النفس ونورا في الوجه   

  لم تكن طرقاتنا تلك إلا طاقة من الأقوال والمواعظ اخترناها واجتهدنا في استخلاصها من سويداء الكتب ونثرناها في  كل الأرجاء

   ... (على الأدراج والمقالم ) لتحل في سويداء القلب 

،، كيس المفاجآت ،،  

ورغبة منا في الوصول والحصول على متعة العقول فقد تولدت من بنيات أفكارنا فكرة ليست كباقي الأفكار فكرة تبعث في النفس السرور والحبور استقبلها الجميع وكأنها وجبة شهية يتشوق إليها الجائع ويتودد في المزيد لأمثالها . 

إنها فكرة << كيس المفاجآت >>

 كم شغف الجميع بذاك الكيس الذي أبعد عن التصحيح  جو الروتين الممل والمبرمج وأبدله بجو ملئه الضحكة والطرفة  الخفيفة اللطيفة  .

   ويبقى هذا الكيس أحب وأجمل فقرات مهرجاننا    

فكم أهدى إلينا كل ما يملك فحبه في قلوبنا باق وباق وباق

،، المسابقات ،،

تعتمد فكرة المسابقة على أسلوب الطرافة والفكاهة تتخللها بعض من الأسئلة الحركية  ،، وأخرى منطقية  ، حيث تختار المتسابقة رقم ومن ثم تجيب على السؤال وللفائزة جائزة من كيس المفاجآت . 

،، الخاتمة ... نسأل الله حسنها ،، 

** مهرجان الاختبار والتصحيح**  ،ما هو إلا بعض ما تدفق من نتاجنا وهو ليس بالضرورة يعكس تجارب ناجحة بقدر ما هي إلا تجربة ممزوجة بالجدة والتنوع   والتي كثيرا ما تحمسنا في طرحها على أرض أغلى مدرسة  وما دفعنا إلى طرحها ما لقيناه من تجاوب واستحسان وتأييد من ( أنموذجنا الحي ) ممن لها دراية وعمق في حثيثيات الإبداع وأسرار النجاح                                                       

** مهرجان التصحيح **  مجهودا نأمل أن يكون طيبا لكل من يحكم عليه  فأنتم الحكم   يهمنا رأيكم   وانتم مفاتيحنا للعديد من الجديد , حيث ما هذا إلا النتاج الأول وسيتبعه بإذن الله ما يشبع رغباتكم فكرة وأسلوباً  وذلك إذا تنورت من خلال أفكاركم التي سنعتمد عليها بإذن الله كسند ودعم كبيرين .

،، الاستبانة ،،

رأيكم يهمنـــــــــــــــــــــا

الحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات والصلاة والسلام على خير وأحب عباد الله وعلى آله وصحبه وسلم وبعد    

     لقد كان هذا المهرجان يوما ما( شيئا نتمناه)وهاهو اليوم وبحمد الله يغدو واقعا ملموسا على أرض رابعتنا الأثيرة بفضل من الله ومن ثم لأراء تقاربت وأيادٍ تفننت وقلوب متقدة بحب الله والعمل لله انطلقت تعمل  لا تحدها حدود ولايقف في طريقها المستحيل

 فكان مارأيتم

 الآن نلتمس منكم أن تكملوا المسيرة معنا وأن تكتبوا هنا اي فكرة أو مقترح وسيكون ما تكتبونه بإذن الله نبراساَ لنا نحن 

"" أسرة المصلى "" في التطوير والتجديد